شريط الأخبار :

ذي ايكونوميست: المغرب بقيادة الملك محمد السادس يرسخ مكانته كقوة تجارية وصناعية

المدير العام للأمن الوطني يؤشر على تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بالمصالح اللاممركزة للأمن

بلاغ: أمير المؤمنين يصدر أمره المطاع إلى المجلس العلمي الأعلى بإصدار فتوى شاملة توضح للناس أحكام الشرع في موضوع الزكاة

تفاصيل ترؤس أمير المؤمنين الملك محمد السادس لحفل ديني إحياء لليلة المولد النبوي الشريف

جلالة الملك يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

وزراء الخارجية العرب يشيدون بالجهود المتواصلة التي يبذلها الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس من أجل الدفاع عن المدينة المقدسة

عفو ملكي على 681 شخصا بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

فيديو: ولي العهد الأمير مولاي الحسن يدشن ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط

فيديو: أمير المؤمنين يترأس حفلا دينيا بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

ناصر الزفزافي: لا شيء يعلو فوق مصلحة الوطن..وأشكر إدارة السجون

زينة الداودية بين سلمان الحزم وفريق عملها الفاشل

اختارت المغنية زينة الداودية تقديم هدية استثنائية لملك السعودية سلمان بن عبد العزيز، فقد كتبت ولحنت وأدت أغنية “سلمان الحزم”، بصيغة الجمع العائد على “المغاربة”.

وفجأة وجد المغاربة أنفسهم أمام الصدمة، بعد أن نصبت زينة الداودية نفسها ناطقا باسمهم، لجني بعض الإكراميات والهدايا التي غالبا ما يقدمها الملوك والقادة في مثل هذه المواقف. المثير في أغنية زينة الداودية، التي أثارت استياء الجمهور المغربي، هو غياب إدارة فنية وفريق عمل محترف يقدم النصح ويوجه المغنية الشعبية ” الأكثر شعبية في المغرب”.

ما لا تعلمه الداودية أن علاقة المغرب ليست على ما يرام مع الشقيقة السعودية، منذ قرار تجميد مشاركة المغرب في حرب “عاصفة الحزم” على اليمن التي استلهمت منها الداودية عنوان الأغنية، إضافة إلى موقف المغرب من حصار قطر، الذي قادته السعودية، والذي اختار من خلاله المغرب التزام الحياد وأرسل طائرة محملة بمواد غذائية لدولة قطر لا زالت آثارها الإيجابية على نفسية الشعب القطري.

الداودية تبقى مغنية قد لا تعلم بتفاصيل الأمور السياسية، لكن “ما خاب من استشار”، فالفنان في الوقت الحاضر بات بحاجة إلى فريق عمل يرشده ويخلصه من السقطات والهزات التي قد تعصف بمساره أو تضعه في موقف حرج ومحط سخرية كالذي تعيش عليه زينة الداودية هذه الأيام.

Read Previous

فيديو: أفضل الطرق للوقاية من هجمات “الفدية” الإلكترونية

Read Next

عندما ترفض أمريكا اللاتينية الانسياق وراء أباطيل البوليساريو انتصارا لعدالة قضية الصحراء المغربية